The Single Best Strategy To Use For علاقة الحزن مع نقص الوزن
يمكنك المشي أو مشاهدة فيلم أو اللعب مع قطتك أو الاستماع إلى الموسيقى أو القراءة أو تصفح الإنترنت أو الاتصال بصديق.
كما أن جسد المرء نعمة، والحفاظ على صحته واجب لتمام شكر النعمة. ومن الأمور التي تبعد الحزن أيضًا الاختلاط بمن يساعدون على تخطي الأحزان، لا الذين يثيرونها، أو يجعلون الأمر أسوأ.
قد تشعر في بعض الأحيان بأنك تواجه مشكلة حقيقية مع نفسك في إطار شكلك ووزنك، وربما كنت قد استطعت تحديد ماهية هذه المشكلة، ولكن أحياناً أخرى قد لا تستطيع تحديد طبيعة المشكلة التي تواجهك أصلاً.
إن كان حزن الشخص طارئ وسريع فلن يمر بجميع هذه المراحل. فقد لا يتجاوز الأمر أياماً قليلة ليعود لوضعه الطبيعي.
حاول أن تزيل الاغراءات والتوقعات التي يضعها دماغك تجاه عاداتك، لأن الدماغ يحكم فوراً على العادات القديمة لديك.
يمكن للمعلومات التالية أن تُساعد الأشخاص المصابين بنقص الوزن اللاإرادي على تحديد متى يحتاجون إلى تقييم الطبيب، وعلى معرفة ما الذي سيتوقعونه في أثناء التقييم.
وما تلبث حالة الشخص بالتدهور مع تزايد الحزن لديه ويفقد شهيته تدريجياً وينقص المزيد من الوزن مع مرور الوقت.
فكما أن الحزن يمتد ليصل تأثيره إلى العديد من أعضاء جسم الإنسان، فإن المعدة لم تسلم بالتأكيد من تأثير الحزن ، أو مختلف المشاعر عليها، فعلى سبيل المثال؛ فإن المعدة تتأثر بمشاعر الغضب والحزن، حيث تؤثر تلك المشاعر على نشاط المعدة، وتزيد من إفراز العصارة الهضمية، وهذا بالطبع ليس بالأمر الجيد، حيث أن الغشاء المخاطي بالمعدة لا يستطيع أن يقف أمام هذا الأمر، مما يجعلها تصل إلى غشاء المعدة؛ وهذا يكون سببًا في الإصابة بالقرحة المعدية، وكما قلت فإن الحزن قد يجعل الشخص فاقدًا لشهيته، حيث أن الحزن يجعل إفراز العصارة الهضمية قليلًا، أو قد يجعل الشخص مفرطًا في تناول الطعام، علاقة الحزن مع نقص الوزن كما أن التوتر والقلق النفسي قد يكون سببًا في ظهور الأمراض الأخرى، مثل: الإمساك، والقولون العصبي الذي يظهر بسبب التعرض لبعض الضغوطات النفسية، والعصبية، والتي يكون لها أثرًا عضويًا سلبيًا على القولون، الأمر الذي يجعله يفقد قدرته على القيام بدوره بصورة طبيعية. وبهذا فإن تأثير الحزن على المعدة أمر خطير أيضًا.
الأكل العاطفي هو تناول الأكل كوسيلة لقمع أو تهدئة المشاعر السلبية، مثل التوتر، والغضب، والخوف، والملل، والحزن، والشعور بالوحدة. يمكن أن تؤدي الأحداث الكبرى في الحياة أو على نحو أكثر شيوعًا، متاعب الحياة اليومية إلى إثارة مشاعر سلبية تؤدي إلى الأكل العاطفي وتعطيل جهودك في إنقاص الوزن. قد تتضمَّن هذه المحفزات ما يلي:
على الرغم من أن بعض الأشخاص يأكلون أقل في مواجهة المشاعر القوية، فإنك إذا كنت تشكو من ضائقة عاطفية، فقد تتجه إلى تناول الطعام بشكل سريع أو بنهم، وتستهلك بسرعة أي شيء مريح دون استمتاع.
ثالثاً: عندما يصبح القلق والاكتئاب هو المغذي للاحتياجات
حارب الملل. بدلاً من تناول وجبة خفيفة عندما لا تكون جائعًا، اصرف انتباهك واستبدل ذلك بسلوك صحي.
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
يمكن أن يكون فقدان الوزن متعمداً ومخطط له مُسبقًا كما ذكرنا سابقاً، ويحدث عند:[٣]